السيسي.. النسر الذي هدم المعبد فوق رؤوس الأمريكان وأطاح بعبيدهم
كتب:
خاص الموجز

أول المستهدفين من قبل جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها هو الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي الذي قضي علي الجماعة إلي الأبد، فبعد أن كانت الجماعة تمتدحه في عهد "مرسي" وتصفه بالجنرال المتدين الذي جاء ليقضي علي عواجيز "مبارك" تشن اليوم حربا ضارية ضده قد تصل إلي قتله، وهو الأمر الذي أكده بالفعل حسين عبدالرحمن المتحدث باسم حركة "إخوان بلا عنف" قبل محاولة اغتيال وزير الداخلية بأيام، حيث كشف عن وجود مخطط تم تدبيره من قبل خيرت الشاطر النائب الأول للمرشد العام للجماعة لشن عمليات إرهابية وتفجيرية تستهدف اغتيال كل من الفريق أول عبدالفتاح السيسي واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، إضافة إلي عدد من القيادات العسكرية والسياسية، موضحا أن محمود عزت ورجل الأعمال الإخواني حسن مالك تم تكليفهما رسميا لتمويل الجماعات الجهادية المتشددة لمداهمة المنشآت العسكرية وزعزعة استقرار البلاد وتدمير قوات الشرطة والجيش.
تأكيدات المتحدث باسم حركة إخوان بلاعنف صاحبها أنباء مؤكدة تشير الي تعرض الفريق السيسي لمحاولتي اغتيال عن طريق جماعات مسلحة بالتعاون مع التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين، من أجل إشاعة الفوضي في البلاد، واستعادة " مرسي" إلي الحكم مرة أخري، بعد إرباك المشهد، وإضعاف الروح المعنوية لدي الضباط والصف والجنود داخل المؤسسة العسكرية.
وأوضح المصدر أن المحاولة الثانية كان من المفترض أن تتم بالقرب من محيط قصر الاتحادية خلال توجه الفريق أول السيسي إلي الرئيس المؤقت عدلي منصور، لبحث مشاورات التشكيل الحكومي الجديد.
صاحبت أنباء اغتيال وزير الدفاع موجة من الحرب المنظمة ضده للنيل من شخصه في إطار حملة تشويه ثورة يونية ووصفت كتائب الإخوان وزير الدفاع بمن خان رئيسه الأعلي وذلك بعد قبوله لمطالب الشعب وعزل "مرسي"، كما حملته الجماعة مسئولية وقوع قتلي ومصابين من صفوفها أثناء فض وزارة الداخلية لاعتصامي رابعة العدوية والنهضة وقرر محاموها اتخاذ الإجراءات القانونية لإحالته ووزير الداخلية محمد إبراهيم والرئيس المؤقت عدلي منصور إلي المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية- علي حد وصفهم- كما شدد القيادي بحزب الحرية والعدالة محمد البلتاجي قبل سقوطه في قبضة قوات الأمن علي إن "السيسي" هو من دفع مصر إلي حرب أهلية مطالبا المجتمع الدولي إلي التحرك لوقف "المجازر" في مصر، وتناسي البلتاجي دعواته المستمرة التحريضية علي العنف وحمل السلاح في مواجهة النظام الانقلابي -علي حد وصفه- لا لشيء إلا انه اسقط الرئيس "مرسي".
كتب:
خاص الموجز
أول المستهدفين من قبل جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها هو الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي الذي قضي علي الجماعة إلي الأبد، فبعد أن كانت الجماعة تمتدحه في عهد "مرسي" وتصفه بالجنرال المتدين الذي جاء ليقضي علي عواجيز "مبارك" تشن اليوم حربا ضارية ضده قد تصل إلي قتله، وهو الأمر الذي أكده بالفعل حسين عبدالرحمن المتحدث باسم حركة "إخوان بلا عنف" قبل محاولة اغتيال وزير الداخلية بأيام، حيث كشف عن وجود مخطط تم تدبيره من قبل خيرت الشاطر النائب الأول للمرشد العام للجماعة لشن عمليات إرهابية وتفجيرية تستهدف اغتيال كل من الفريق أول عبدالفتاح السيسي واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، إضافة إلي عدد من القيادات العسكرية والسياسية، موضحا أن محمود عزت ورجل الأعمال الإخواني حسن مالك تم تكليفهما رسميا لتمويل الجماعات الجهادية المتشددة لمداهمة المنشآت العسكرية وزعزعة استقرار البلاد وتدمير قوات الشرطة والجيش.
تأكيدات المتحدث باسم حركة إخوان بلاعنف صاحبها أنباء مؤكدة تشير الي تعرض الفريق السيسي لمحاولتي اغتيال عن طريق جماعات مسلحة بالتعاون مع التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين، من أجل إشاعة الفوضي في البلاد، واستعادة " مرسي" إلي الحكم مرة أخري، بعد إرباك المشهد، وإضعاف الروح المعنوية لدي الضباط والصف والجنود داخل المؤسسة العسكرية.
وأوضح المصدر أن المحاولة الثانية كان من المفترض أن تتم بالقرب من محيط قصر الاتحادية خلال توجه الفريق أول السيسي إلي الرئيس المؤقت عدلي منصور، لبحث مشاورات التشكيل الحكومي الجديد.
صاحبت أنباء اغتيال وزير الدفاع موجة من الحرب المنظمة ضده للنيل من شخصه في إطار حملة تشويه ثورة يونية ووصفت كتائب الإخوان وزير الدفاع بمن خان رئيسه الأعلي وذلك بعد قبوله لمطالب الشعب وعزل "مرسي"، كما حملته الجماعة مسئولية وقوع قتلي ومصابين من صفوفها أثناء فض وزارة الداخلية لاعتصامي رابعة العدوية والنهضة وقرر محاموها اتخاذ الإجراءات القانونية لإحالته ووزير الداخلية محمد إبراهيم والرئيس المؤقت عدلي منصور إلي المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية- علي حد وصفهم- كما شدد القيادي بحزب الحرية والعدالة محمد البلتاجي قبل سقوطه في قبضة قوات الأمن علي إن "السيسي" هو من دفع مصر إلي حرب أهلية مطالبا المجتمع الدولي إلي التحرك لوقف "المجازر" في مصر، وتناسي البلتاجي دعواته المستمرة التحريضية علي العنف وحمل السلاح في مواجهة النظام الانقلابي -علي حد وصفه- لا لشيء إلا انه اسقط الرئيس "مرسي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق